هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: تصنيف الكائنات

  1. #1
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    تصنيف الكائنات


    تصنيف الكائنات


    يطلق هذا المصطلح في علم الأحياء على عملية تحديد الكائنات وتسميتها وجمعها في نظام منهجي، بهدف إمكانية فحصها ودراستها ضمن فصيلة أو نوع معين. وفي هذه الحالة يتم تحديد مجموعات الكائنات باختيار السمات الهامة أو الخصائص المشتركة التي تجعل أعضاء كل مجموعة تشبه بعضها الآخرى في الوقت الذي تختلف فيه عن المجموعات الأخرى.
    وتحاول نظم التصنيف المعاصرة وضع المجموعات في فئات تعكس فهما لعمليات النشوء التي تشكل الأساس لأوجه الشبه والاختلاف بين الكائنات. وتشكل مثل هذه الفئات نوعا من البناء الهرمي تعبر فيه المستويات المختلفة عن الدرجات المختلفة من علاقة النشوء التي توجد بين الأعضاء. ويبدأ البناء الهرمي من عدة ملايين من الأنواع يتكون كل منها من كائنات فردية ترتبط ببعضها الآخر ارتباطا لصيقا حتى ممالك قليلة يحتوي كل منها على مجموعات كبيرة من الكائنات يختلف الكثير منها عن الآخر اختلافا بينا.
    وللوصول إلى مناهج تصنيف تتوافق مع العالم الطبيعي بأكبر قدر ممكن، يقوم علماء الأحياء بفحص ومقارنة تشريح ووظائف ونظم وراثية وسلوك وبيئة وتاريخ البقايا الحفرية لأكبر عدد ممكن من الكائنات. وقد تم تحديد أكثر من (1.5) مليون مجموعة مختلفة ووصفت وصفا جزئيا وما زال هنالك الكثير من المجموعات في انتظار الدراسة. وتشارك كل فروع الأحياء في مثل هذه الدراسات، إلا أن التخصصين المعنيين مباشرة بمشاكل وقضايا التصنيف هما علم التصنيف وعلم التصنيف المنهجي. وعلى الرغم من وجود درجة معقولة من التداخل بين الفرعين، إلا أن علم التصنيف يركز أكثر على تسمية الكائنات وعلى إنشاء نظم هرمية، بينما يعنى علم التصنيف المنهجي بإزالة اللبس عن العلاقات بين الكائنات أثناء نشوئها وارتقائها.
    تاريخ التصنيف
    منذ عصر أرسطو في القرن الرابع قبل الميلاد، تم التعرف على مملكتين من الكائنات الحية: المملكة النباتية والمملكة الحيوانية وبهذا تم التوصل إلى أول تصنيف في تاريخ البشرية. ومن حيث طريقة الحياة والمسار الذي تسلكه أثناء نشوئها وارتقائها، تختلف النباتات الثابتة في مكانها اختلافا بينا عن الحيوانات المتحركة التي تتناول الطعام بحيث ظل مفهوم المملكتين كما هو دون تغيير حتى القرن العاشر ال ميلادي.
    التصنيف في العصور الإسلامية
    في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي وصف إخوان الصفا في رسائلهم مراتب الوجود على أربعة أقسام: المعادن والنبات والحيوان والإنسان، كل مرتبة أعلى من التي تسبقها. ولكل مرتبة طرفان: طرف أدنى يتصل به بالمرتبة التي دونه وطرف أعلى يتصل به بالمرتبة التي فوقه. فقالوا في رسائلهم: "بأن الجواهر المعدنية هي في أدنى مراتب المولدات من الكائنات، وهي جسم متكون منعقد من أجزاء الأركان الأربعة التي هي النار والهواء والماء و الأرض ، وأن النبات يشارك الجواهر في كونها من الأركان ويزيد عليها وينفصل منها بأن كل جسم يتغذى وينمو ويزيد في أقطارها الثلاثة طولا وعرضا وعمقا، وأن الحيوان أيضا يشاركه النبات في الغذاء والنمو، ويزيد عليه وينفصل عنه بأنه جسم متحرك حساس. والإنسان يشارك النبات والحيوان في أوصافها ويزيد عليها وينفصل عنها بأنه ناطق مميز جامع لهذه الأوصاف كلها".
    وبنفس ذلك التقسيم لخص ابن خلدون هذه المراتب فقال في كتابه العبر: "ثم انظر إلى عالم التكوين كيف ابتدأ من المعادن ثم النبات ثم الحيوان على هيئة بديعة من التدرج: آخر أفق المعادن متصل بأول أفق النبات من الحشائش وما لا بذر له؛ وآخر أفق النبات مثل النخل والكرم متصل بأول أفق الحيوان مثل الحلزون والصدف ولم يوجد لهما إلا قوة اللمس فقط. ومعنى الاتصال في هذه المكونات أن آخر أفق منها مستعد بالاستعداد الغريب لأن يصير أول أفق الذي بعده، واتسع عالم الحيوان وتعددت أنواعه وانتهى في تدريج التكوين إلى الإنسان صاحب الفكر والرؤية، ترتفع إليه من عالم القردة الذي اجتمع فيه الحس والإدراك ولم ينته إلى الروية والفكر بالفعل، وكان ذلك أول أفق من الإنسان بعده، وهذا غاية شهودنا".
    ولقد ساد هذا النمط من التقسيم بين العلماء المسلمين خلال العصور الإسلامية. ولكن مع محاولات أخرى متعددة لتصنيف الكائنات داخل كل مرتبة.
    وفي القرن التاسع عشر، تم اكتشاف الكائنات وحيدة الخلية وتبين أنها لا تنتمي إلى أي من المملكتين النباتية أو الحيوانية، فصنفت في مملكة ثالثة. بينما ظلت الفطريات -التي تتغذى بالامتصاص- تصنف على أنها نباتات بناء على طريقة نموها التي تشبه نمو النباتات، وذلك بعد اكتشاف أن التر كيب الضوئي هو نمط التغذية الأساسي لدى النباتات. أما البكتريا والطحالب الزرقاء الخضراء فقد اعتبرت من الخلايا التي لا تحتوي على غشاء نووي وصنفت في مملكة رابعة. كما أضيفت مملكة خامسة تضم الكائنات العديدة الخلية والعديدة النواة والتي تهضم الغذاء خارجيا وتمتصه من خلال أسطح الأنابيب البروتوبلازمية.
    التصنيف الحديث
    ومع التقدم الباهر في تقنيات فحص الخلايا، أصبح واضحا أن الفارق الرئيسي في عالم الأحياء ليس بين النباتات والحيوانات وإنما بين الكائنات التي لا تحتوي خلاياها على نواة مغلفة والكائنات ذات الخلايا التي تحتوي على نواة يحدها غشاء.
    وعلى هذا، يعتمد تصنيف عالم الأحياء إلى خمس ممالك توزع على ثلاثة مستويات من التنظيم: الكائنات الأولية التي ليس بخلاياها غشاء نووي، والكائنات التي بخلاياها غشاء نووي وهي كائنات بسيطة نسبيا وعادة تكون وحيدة الخلية، والكائنات المعقدة المتعددة الخلايا التي بخلاياها غشاء نووي. وفي آخر هذه المستويات الثلاثة، تعتمد الاتجاهات الثلاث الكبرى في النشوء على نوع مختلف من التغذية ويظهر هذا من خلال الأنواع المختلفة لتركيب الأنسجة التي تعتبر من السمات الرئيسية للحيوانات والنباتات والفطريات.

    التهجين

    تزاوج بين فردين مختلفين في صفة وراثية واحدة أو أكثر، بحيث ينشأ في النسل الهجين صفات وراثية جديدة مرغوبة، تحقق الغاية المطلوبة، وهو التنوع الوراثي في الأنسال.
    تاريخ التهجين
    عرف التهجين منذ أقدم العصور كحالة تزاوج طبيعي بين الكائنات دون أي تدخل بشري. ومن ثم فلا يعرف أي تاريخ حقيقي لهذه العملية. ولكن من المرجح أن أولى مظاهر التهجين قد تمت بين الحيوانات من جنس واحد مثل الدواجن، والطيور رغبة من الفلاح القديم في تحسين السلالات. أما عن التهجين بين أنواع مختلفة فقد ظلت قاصرة في أضيق الحدود على الحيوانات المستأنسة مثل الخيول والجمال.
    وفي القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي كتب العلماء المسلمون عن التهجين. وذكروا التزاوج بين أنساب مختلفة من الخيل بهدف تحسين النسل. فكانوا يحرصون على أنساب الخيول العربية بحصر التزاوج فيما بينها وبين أفراس أصيلة ذات صفات وراثية محددة، وتابعوا اصطفاء الصفات على الأنسال القادمة وحالوا بين أي تزاوجات مع أفراد مغمورة أو وضيعة النسب. كما أعطوا الخصائص العضوية أهمية كبيرة مثل الرشاقة والجمال وضمور البطن والآذان والأسنان والعدو السريع وغيرها من الصفات التي جعلت الخيول العربية تعم شهرتها العالم كله.
    أما بشأن التهجين المولد فقد عبروا عنه بالخلق المركب، وأيضا بالنتاج المركب. ومن ذلك قول الجاحظ في كتابه الحيوان : "إننا وجدنا بعض النتاج المركب وبعض الفروع المستخرجة منه أعظم من الأصل". ولقد ميز الجاحظ بين الأمور الواقعية في مجال النتاج المركب وبين الخرافات والأباطيل التي كانت تنتشر في أيامه وتزعم أمورا وهمية غير صحيحة، فيقول: "وقد تجاسر ناس على توليد أبواب من هذا الشكل (ويقصد به التهجين بين أنواع حيوانية بعيدة بنسبها عن بعضها) فادعوا أمورا ولم يحفلوا بالتقريع والتكذيب عند مسألة البرهان، وقد زعموا أن الزرافة خلق مركب بين الناقة الوحشية والبقرة الوحشية والذيح. ومثل هذه الأقوال لا يحققها الامتحان (التجربة) وما عندنا معرفة بها". كما يتشكك الجاحظ في الأقوال حول تسافد الكلاب مع الثعالب، والثعالب مع الهرة الوحشية، ويفند هذه الأقوال، ويسفهها، ويصف أهلها بأنهم ناقلون غير مدققين، ومقلد ون غير مطبقين. كما يرفض التناكح بين الإنسان وغيره من المخلوقات.
    أما أنواع التزاوج المركبة الممكنة التي عرفها العلماء المسلمون فكان التزاوج بين الحمير والخيل. ولقد وصف الدميري في كتابه حياة الحيوان البغل بأنه مركب من الفرس والحمار وله صلابة الحمار ومعظم آلات الخيل. وشحيحه مولد من صهيل الفرس ونهيق الحمار. وهو عقيم لا يولد له، وإذا كان الذكر حمارا يكون شديد الشبه بالحمار، وله صبر الحمار وقوة الفرس. وهذه الصفات الوراثية قد أكدتها الدراسات الحديثة في الهندسة الوراثية.
    ومن أنواع التزاوج أيضا ما يكون بين الورشان والحمامة ويعطي الحمام الراعبي. ويقول الجاحظ: "الذي ذهبت عنه هداية الحمام وشكل هديره وسرعة طيرانه، وبطل عنه عمر الورشان وقوة جناحه، وشدة عصبه، وحسن صوته، وشحو حلقه، وشكل لحونه، وشدة إطرابه... وفي الراعبي أنه مسرول مثقل، وحدث له عظم بدن وثقل وزن، لم يكن لأبيه ولا لأمه (أي لم يأخذ من هداية أمه شيئا ولم يعطه أبوه من طول عمره شيئا)".
    كما ذكر الجاحظ من أنواع التهجين أيضا ما يكون من التزاوج بين فوالج البخت مع إناث البخت يعطي الحوار. وهي القصيرة العنق التي لا تنال كلأ ولا ماء إلا بمساعدة صاحبها. والبخت هي الإبل الخراسانية التي تنتج من عربية، وفالج وهو الجمل الضخم ذو السنامين ويوجد في "كازاخستان" وصحاري "تركمستان"، والتزاوج بين فوالج البخت وقلاص العراب يعطي "الجواميز" أو "الجمازات". ومن التزاوج أيضا ما يكون بين الحمار الوحشي والحمار الأهلي يعطي الحمر الأخدرية. وكذلك ما يحدث بين الكلاب السلوقية وكلب الراعي ويعطي الخلاس.
    التهجين حديثا
    يخضع التهجين في العصر الحديث إلى البحوث التي تجري في حقل الهندسة. وهو علم يهتم بكل الأمور المتعلقة بالتطبيق العملي للمعلومات التي يتم الحصول عليها من الفحوص الجينية لفحص مشاكل مثل العقم والأمراض وإنتاج الغذاء والتخلص من النفايات وتحسين السلالات. وتشمل تقنيات الهندسة الوراثية عددا كبيرا من الإجراءات التي تغير عمليات التكاثر و الوراثة لدى الك ائنات. وحسب طبيعة المشكلة، قد تشمل هذه الإجراءات المستخدمة الإخصاب الصناعي والتهجين والتلقيح الخارجي وتهجين السلالات وعلم الوراثة الجزيئي.
    ولقد استخدمت تطبيقات الهندسة الوراثية بفعالية في تربية الحيوانات وزراعة البساتين والزراعة. وأصبح بالإمكان التوصل إلى اكتشافات في مجال التحصين المناعي قد ظل محدودا حتى وقت قريب للحاجة إلى كميات كبيرة من أنواع معينة من الأجسام المضادة كل منها خاص بفيروس محدد أو حيوان أولي أو نوع ما من الخلايا. و في عام 1395هـ / 1975 م. تم دمج خلية سرطانية في خلية طحال كانت تنتج أجساما مضادة ضد نوع معين من المولدات المضادة. وظلت الخلية المهجنة تنتج نوعا واحدا من الأجسام المضادة الخاصة بخلية الطحال الأصلية واستمرت في النمو والانشطار مثل الخلية السرطانية الأصلية. ويتم الآن إنتاج هذه الأجسام المضادة المتجانسة الفصيلة بكميات كبيرة لكي تضاد كائنات مجهرية معينة.

    بقرة مهجنة
    الفهرس



    1- تصنيف الكائنات

    2- تاريخ التصنيف

    3- التصنيف في العصور الإسلامية

    4- التصنيف الحديث

    5- التهجين

    6- تاريخ التهجين

    7- التهجين حديثا

    8- صورة عن التهجين ( بقرة مهجنة)































    الخاتمة





    الحمد لله والشكر لقد انتهيت من هذا البحث ولقد أوضحت فيه وكما رايتم عن بعض المعلومات من هذه المادة واتمنى من الله انكم أستفدتم من معلومات هذا البحث وشاكرين لكم على متابعتكم هذا البحث والله ولي التوفيق






    المقدمة





    يسرني أن أكتب هذا البحث وأوضح فيه عن بعض المعلومات عن مادة الأحياء وأبين فيه عن أهداف مادة الأحياء وأنشطة مادة الأحياء وما يتعلق بالمادة وأتمنى من الله أن ينال هذا البحث على الإعجاب والله ولي التوفيق





  2. #2
    عضو جديد
    الصورة الرمزية همس الوفا
    الحالة : همس الوفا غير متصل
    رقم العضوية : 4098
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : الامارات
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 71
    Rep Power : 18
    Array

    اوووف ياماده الاحيااء الي مشيبه لي شعري .. الله يعيييين

    ومشكور على موضوعك ..





  3. #3
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    العفوا وتسلمين على المرور الطيب

    واذا تريدي اي مساعده في ما دة الاحياء نحن

    في الخدمه





  4. #4
    عضو متميز
    الصورة الرمزية الوالي
    الحالة : الوالي غير متصل
    رقم العضوية : 2127
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : مسقط رأسي
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 14,369
    التقييم : 5
    Array
    Rep Power : 33
    Array

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكراً لك اخي فتى الأحلام

    الله يسلمك ويعافيك




    مهما أبتعدنا عنكم
    ومهما كانت الظروف ،نظل بالقلوب
    قريبين
    أحبكم في الله
    (أعضاء منتدى رمسات )
    الوالي

  5. #5
    عضو فعّال
    الحالة : الطائر الحزين غير متصل
    رقم العضوية : 1343
    تاريخ التسجيل : May 2005
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 588
    Rep Power : 19
    Array

    مشكور ما قصرت اخي فتى الاحلام الله يعافيك

    كل الود الطائر الحزين





  6. #6
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    العفوا اخواني أشكركم على المرور





  7. #7
    عضو فعّال
    الحالة : ولد اليث غير متصل
    رقم العضوية : 4173
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 194
    Rep Power : 18
    Array

    بارك الله فيك يا اخي مجهود في خدمة الأخرين





  8. #8
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    الله يبارك فيك اخي الكريم وشكرا على المرور الطيب





  9. #9
    العضو الفضي
    الصورة الرمزية ملآمح أمل
    الحالة : ملآمح أمل غير متصل
    رقم العضوية : 3697
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : بَبَصـيـَصَ ~آلَأمـــَلَ~
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 7,006
    التقييم : 92
    Array
    Rep Power : 25
    Array

    تسلم اخوووووي عالمعلومات .........





  10. #10
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    العفوا اختي وتسلمين على المرور الطيب





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •