كم هيَ الدموع ، ثمنٌ بخس ، ووقتها معدود ، كما هو الحال ، عند وقفتنا لمقولة ، دموع التماسيح .. فهل هذه الدموع هي تلكم الدموع التي اُعنيها .! وإن اعتقدتُ فأنا مدفون في وحْلها .. فمتى اجدني اتنفس هواء طبيعة حوا ، ليستْ حواء امرأة العزيز في كتابٍ يُقرأ ، اتلوه كل ساعة وحين ، وإنما حواء الرفيقة التي صدّقتْ بسيّد المرسلين . هي تلك التي ابحث عنها .! كما غيري موسوم بها أيضاً .!
رسالتي هذه إلى حواء التي اعنيها .!!
مواقع النشر (المفضلة)